+ -

 في حكومة عبد المالك سلال الثالثة، التي شكّلها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بعد الانتخابات الرئاسية الماضية، لا توجد فقط وزيرة التربية، نورية بن غبريط، ووزير البريد وتكنولوجيا الاتصال، زهرة دردوري، من لا تجيدان اللغة الوطنية، فقد أثبت الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان المنتمي للأفالان، خليل ماحي، جهلا خطيرا باللغة العربية في مقابلة أجرتها معه القناة الإذاعية الأولى، الخميس الماضي، والقائمة قد تطول، فالأيام وحدها كفيلة بكشف المستور.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات