يظهر نمط تعاطي دول الساحل مع الملف الأمني أن القول بوجود استراتيجية أمنية مشتركة لمكافحة الإرهاب وحماية الحدود لا يستند إلى دلائل على الأرض، وأن الاستراتيجية التي تتحدث عنها هذه الدول لا توجد إلا في توصيات اجتماعات متوالية، وإلا لما وصلت الجزائر إلى ما وصلت إليه حاليا، حيث صارت التهديدات الأمنية على حدودها مع ليبيا ومالي ”غولا” يتهددها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات