حقيقة يبدو أن مصالح رئاسة الجمهورية أصبحت تعبث بما تبقى من سمعة الرئيس لدى الرأي العام.
بالأمس قالوا لنا أن الرئيس أوفد المدير العام للأمن الهامل إلى عين صالح لمحاورة المحتجين.. وأن المرسول كلفه المحتجون بنقل رسالتهم للرئيس.ǃ
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات