تحدث في يوميات مواطني الجزائر أشياء جميلة، مثل التي قام بها أمس، تلاميذ مدرسة حسان بلحسين في مدينة تيزي وزو، الذين خرجوا إلى الشارع للتظاهر ضد جيران مدرستهم الذين حوّلوا محيطها إلى مزبلة فوضوية، أكرمكم اللّه.
خرج التلاميذ الذين من المفروض أن يعيشوا ويدرسوا ويلعبوا في محيط نظيف، إلى جوار مدرستهم لينقوه من الأكياس التي من المفروض أن لا يرميها مواطن يعيش في المدينة في القرن الواحد والعشرين أمام مدرسة. ورفعوا لافتات ضد “الزبل”، وطالبوا بمحيط نظيف قرب مدرستهم، وهو حقهم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات