الأَولى تلبية النِّداء بعد سماع الأذان حتّى يحظى المسلم بالصفِّ الأوّل وبإدراك تكبيرة الإحرام مع الإمام لما في هاتين العبادتين من فضل كبير ذكَرته السُّنَّة النّبويّة.
ولا يمنع هذا من الدّعاء حتّى الإقامة في المنزل وفي الطّريق وفي المسجد، فالدّعاء بين الأذان والإقامة مستجاب كما ذكر رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم. واللّه أعلم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات