انتشر خبر دخول مديرين تنفيذيين بولاية غليزان في مشاحنة كبيرة كادت تتحول إلى شجار، كالنار في الهشيم، لولا تدخل بعض العمال لفض الأمر وتهدئة النفوس. وسبب الشجار المحموم والصراخ الذي ملأ أرجاء إحدى المديريات التنفيذية في الولاية، يعود إلى تقاسم الأثاث المكتبي بينهما، حيث تمسّك أحدهما بآلة ناسخة “مهما كلفه الأمر”، وهو ما تمسك به غريمه، ولم تهدأ النفوس وتضع الحرب أوزارها إلاّ بتدخل العقلاء من العمال البسطاء، وضرب بعضهم الكف على الكف، متسائلين في حيرة عن المعايير التي يتم بها اختيار هؤلاء المديرين لإدارة شؤون “الدولة” محليا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات