+ -

 اهتدى أساتذة العديد من الثانويات في الجلفة إلى طريقة جديدة في الإضراب، لها وقعها على الإدارة على المدى البعيد، تمثلت في مقاطعة الأعمال الإدارية، بداية من عدم صب نتائج التلاميذ على كشوف النقاط وتحليل النتائج ودراستها، احتجاجا على عدم تقاضيهم مخلفات ومنحا قديمة، ما جعل الفصل الأول يمر دون أن يستلم الأولياء نتائج أبنائهم. فهل تعلم بن غبريت بهذا “الإضراب المخفي” الذي لا تظهر عواقبه إلا بعد مرور الموسم الدراسي؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات