زبائن الورود من الزوالية وأصحاب المال يفضّلون باقة “حشائش”

+ -

اقتناء الورود لإهدائها لأشخاص تجمعنا بهم مودة، تقليد ارتبط في مخيلتنا بالمناسبات الخاصة، مثل عيد الأم أو المرأة، أعياد الميلاد إلى جانب حفلات الزفاف وغيرها من المناسبات، لكن خارج هذا الإطار “يا ورد مين يشتريك” على رأي الفنان الراحل محمد عبد الوهاب، هل يقتني الجزائريون الورود بعيدا عن “المناسباتية”؟ ومن هم زبائنه؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: