الدِّين يُعاد للدّائن كما هو دون نقص ولا زيادة، لأنّه ربّما تأخره في التّسديد يعود إلى عسر ضاقت به حياته، والله يقول: ”... فَنَظِرَةٌ إلى مَيْسُرَة”. ومن ثمّ يعاد الدَّيْن من المَدين إلى الدّائن كما هو مهما طالت المدّة، حتّى لا يقع في ربا النَّسيئَة أي زيادة في مقدار الدَّيْن مقابل زيادة المدّة، وهو الرّبا الشّائع في الجاهلية. والله هو الهادي إلى سواء السّبيل.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات