لفظت، أمس، طبيبة بالمؤسسة العقابية ببلدية بابار جنوبي خنشلة، أنفاسها الأخيرة متأثرة بداء السل الذي أصابها دون أن تشعر به.ونقلت الطبيبة، البالغة من العمر 35 سنة، إلى مستشفى خنشلة في حالة حرجة، حيث تم إدخالها إلى العناية المركزة، وبعد ساعات لفظت الضحية أنفساها الأخيرة متأثرة بداء السل.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات