يعود بنا الفنان والصحفي محمد سطايفي إلى زمن النقد الساخر عبر معرضه الأخير الذي نظمه بالعاصمة، وفق فلسفة المدرسة العبثية، مقدما أعمالا فنية بالطين والصلصال عبر تقنية ”بابي ماشي”، ليسافر عبر مشاعر التهميش و”الحڤرة” ويتوغل في المشاهد السياسية ويشرح وعود الانتخابات، دون أن ينسى شهداء العشرية السوداء من رجال الصحافة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات