يؤشر وصف الرئيس بوتفليقة عملية تمنراست بأنها إحباط لهجوم خارجي، ودعوته المواطنين لمساندة الجيش الوطني الشعبي، وتزامن ذلك مع ما أعلن عنه وزير دفاع فرنسا عن نشر 3 آلاف جندي في منطقة الساحل، وكذا السعي الأمريكي للتدخل ضد السلفيين الجهاديين في ليبيا، ثم مقتل مسؤول المخابرات في ليبيا، أن منطقة الساحل وليبيا وتونس مقبلة على وضع مضطرب قد يفوق في نتائجه الفوضى التي أعقبت الحرب الأهلية في ليبيا وحرب شمال مالي في عامي 2011 و2012.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات