يصف الجميع مهنة الصحافة بأنها مهنة المتاعب، مثلما يصفها البعض بأنها البحر العميق وكل من يدخله يتحوّل إلى سمكة لا تستطيع العيش خارجه، بل إن مغادرته تعني الموت ومغادرة الحياة بغضّ النظر عما لها من امتيازات مادية أو معنوية، وما فيها من تبعات أو تحمّل مسؤولية ما يكتبه الصحفي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات