قرر الاستشفائيون الجامعيون مقاطعة الجلسات الخاصة بمناقشة مشروع قانون الصحة، لأن تنظيمها تحول حسبهم إلى “روتين” يقوم به جميع المسؤولون المتعاقبون على القطاع منذ أكثر من 15 سنة، دون أن تنجح في اقتلاع المشاكل الجذرية التي تؤرق المنظمة الصحية، وشددوا بالمقابل على التعجيل بإلغاء العلاج المجاني “باعتباره أصبح حكرا على أصحاب المال والنفوذ على حساب المرضى المعوزين”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات