+ -

 مازال رئيس جامعة سطيف بالباز السابق يصنع الحدث، حيث يتعجب الأساتذة والباحثون من بقائه واحتكاره مكتبا فخما برئاسة الجامعة رغم إنهاء مهامه، لكن الأغرب من ذلك هو استغلاله للسيارة والشقة دون أن يلتفت لأحد، خاصة أن هذه الامتيازات باتت من حق الرئيس الحالي للجامعة، في وقت حلف الرئيس الأسبق بأغلظ الأيمان أنه سيتحصل على مسكن ضمن حصة الأساتذة مهما كان الثمن.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات