فيلم فكاهي في مقدمة أفضل أفلام سنة 2014

+ -

 عرض موقع “فيلم” الأمريكي الشهير قائمة لأفضل الأفلام التي عرضت مع بداية عام 2014، وكان في مقدمتها فيلم “ليغو موفي” الذي يبعث روح الفكاهة والمرح ويجعل المشاهد أكثر حماسة لمتابعة أحداث الفيلم، وهو من إخراج فيل لورد وكريستوفور ميللر وأداء صوتي ويل أرنت وإليزابيث بانكس وكريج بيري واليسون بري. الفيلم مغامرة يحكي قصة إيميت الإنسان الذي تعوّد على اتّباع القواعد بدقة في عالم قوالب ليجو، والتي عن طريق الخطأ يعتبر شخصية استثنائية ويكون المفتاح لإنقاذ العالم، ويدخل في صداقة وزمالة مع الغرباء في ملحمة من أجل السعي لوقف شرير طاغ.كما دخل القائمة فيلم “ذو الريد 2 “الذي أكد الموقع أنه استطاع أن يظهر صورة خاطفة للأنظار، إضافة إلى إخراج مميز. الفيلم تأليف وإخراج جاريس إيفانس وبطولة ايكو يواس واريفين بوترا، وتدور أحداث الفيلم حول رجل يخترق صفوف أخطر وأشرس عصابات جاكرتا السرية في سبيل حماية أسرته، وكشف الفساد الداخلي في قوات الشرطة المحلية .ويعد “كابيتان أمريكا ذو ينتر سوردير” من أهم الأفلام في 2014، وذلك بسبب تسلسل أحداثه بشكل سريع بعيدا عن الملل، والفيلم بطولة كريس إيفانز وسكارليت جوهانسون وصامويل آل جاكسون، ومن إخراج أنطوني وجو روسو.كذلك فيلم “أندر ذي سكين” من أفضل أفلام 2014 كونه يجعل كل أبطاله يظهرون بأدوار مختلفة تماما عما قدموه من قبل، الفيلم إخراج جونسان بلازر، وبطولة سكارليت جوهانسون وبول برانيجان وكريستوف هاديك وسكوت دايموند وجو سازولا.وفيلم الرعب “ذو بوردر” الذي استطاع مؤلفه ومخرجه اليوت جولدنر أن يبرز خلال الفيلم بعض المشاهد والمخاوف الحقيقية عن طريق تقنية مميزة، الفيلم من بطولة جوردون كيندي وروبين هيل وايدان ماكرديلي.وبالرغم من عرض فيلم “وي أر وات وي أر” في نهاية عام 2013 إلا أن الفيلم دخل القائمة كأفضل فيلم فى 2014، وهو يحمل جرعة مكثفة من الرعب والحزن معا، وتدور أحداثه حول عائلة منعزلة تتبع عادات وتقاليد قديمة، والفيلم إخراج جيم ميكلي، وبطولة بيل ساج وأمبير شيلدرز وجوليا جارنر.كما جاء بالقائمة فيلم “ذو ولوف أوف ولستريت” بالرغم من الألفاظ البذيئة والشتائم التي ضمّها الفيلم إلا أن النقاد وصفوه بالملحمة الفنية الرائعة، الفيلم من بطولة النجم ليوناردو دي كابريو، والذي يجسد فيه قصة حياة الملياردير الأمريكي الشهير “جوردن بيلفورت”، حيث يسرد علاقة جوردان بيلفورت بالمباحث الفيدرالية ومحاولتها تجنيده، وتأثير ذلك على أعماله وتحوله لملياردير، وكيف انتهى به الأمر بعد بمحاكمته في نهاية التسعينيات بتهم مختلفة من ضمنها الاتجار بالمخدرات وغسيل الأموال، وسجنه لمدة 22 شهرا.  

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: