ورشات إصلاح ترقيعية لتحديات أمنية واقتصادية كبيرة تنتظر البلد

+ -

باستثناء تعديل الدستور الذي يعد ملفا ثقيلا، حتى وإن كان الأمين العام للأفالان، عمار سعداني، صرح ذات مرة بأنه يمكن تعديله في يوم واحد، فإن بقية ملفات ما سمي بـ”ورشات الإصلاح”، في الخطاب المكتوب لرئيس الجمهورية، تبقى بعيدة عما كان منتظرا على الأقل مقارنة بالمبررات التي سيقت لفرض العهدة الرابعة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات