بسبب “الخياطة” المسبقة لنتائج مسابقات التوظيف التي تعتمد على منطق “البن عميس” على حساب الكفاءة والاستحقاق العلمي والخبرة، يضطر خريجو الجامعات إلى التنازل عن شهاداتهم في سبيل العثور على أي عمل حتى وإن كان لا يتوافق مع مؤهلهم العلمي الذي قضوا من أجله أكثر من 15 سنة من الدراسة من الابتدائي إلى التخرج.
يعمد الكثير من خريجي الجامعات في ولاية الطارف، على سبيل المثال لا الحصر، إلى البحث عن فرص عمل في وظائف دون مستواهم التعليمي، وظائف مثل التي تشترط مستوى التعليم الثانوي، وشعارهم في ذلك “مكره أخاك لا بطل” بعد يأسهم من مصداقية المسابقات وهربا من “عذاب” عقود الإدماج ذات الراتب المحدود.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات