+ -

 وصف رئيس جمعية آمال لمرضى السكري بولاية غليزان، نور الدين بوستة، الذي يشغل منصب رئيس الفيدرالية الوطنية لنفس الداء، الأرقام التي ما فتئت  تسجلها ولاية غليزان من سنة إلى أخرى بالمخيفة والمرعبة بعدما أحصت الجمعية التي يشرف عليها، ارتفاع عدد المصابين من 15 ألف سنة 2013 إلى 17 ألف نهاية سنة 2014، أي بتسجيل 70 حالة جديدة شهريا في هذه الولاية لوحدها، مرجعا أسباب هذا المنحى التصاعدي الى عدة عوامل، أبرزها عدم إجراء التشخيص المبكر والدوري للمصابين الذين لا يتفطنون إلى اكتشاف الداء إلا بعد استفحاله وبلوغه شوطا متقدما، مما يصعب التحكم فيه للحد من مضاعفاته.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات