لم تلق نداءات مواطنين يقطنون بإحدى عمارات القبة، بالعاصمة، للمصالح التقنية لسونلغاز أي استجابة، بعد تسجيل تسرب للغاز، ورغم خطورة الوضعية، إلا أن هذه المصالح ظلت ترد على طلبات ساكني العمارة بضرورة منحها العنوان مرارا وتكرارا، وكأنها لم تتلق من قبل أي شكوى، فهل تنتظر هذه المصالح حدوث الكارثة للتدخل أم أن تسرب الغاز في عرف هؤلاء يمكن أن ينتظر؟ ربما الأمر لا يتعلق بالخدمة العمومية!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات