التقى وزير الصناعة عبد السلام بوشوارب في منتدى الاقتصاد العالمي دافوس، بسويسرا، بالعديد من الشركات الأجنبية، أغلبها تلك التي تنشط في الجزائر، ويحاول الوزير الجزائري من خلال هذه اللقاءات طمأنة صناع القرار الاقتصادي بتحسن مناخ الأعمال والاستثمار، في وقت لا تزال شركات دولية تحتفظ بقرارات اعتبرتها تأميما مقنعا على غرار ملف أوراسكوم، فضلا عن تحفظاتها بخصوص فرض قاعدة 51 و49 في المائة على كافة القطاعات، فهل سينجح بوشوارب بإقناع مسؤولي هذه الشركات حقا بأن السوق الجزائري قابل لاستقطاب استثماراتهم في زمن الأزمة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات