المتمعن في الصفقة التي أبرمتها الحكومة الجزائرية بخصوص ملف ”أوراسكوم تيليكوم الجزائر جازي” يلاحظ سوء التقدير لدى المفاوض الجزائري، حينما تتقاطع الاعتبارات السياسية مع الأبعاد الاقتصادية والتجارية، والتي أفقدت الجزائر ملايير دولارات أخرى، في ملف كان بالإمكان تسييره بأقل الأضرار وأكبر المكاسب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات