تمكن الرئيس المترشح لعهدة رابعة، عبد العزيز بوتفليقة، من الظفر بالأغلبية الساحقة في جل ولايات شرق البلاد عدا ولاية باتنة. فيما احتل بن فليس المرتبة الثانية بنسب متفاوتة، لتحتل الأصوات الملغاة المرتبة الثالثة، ويخرج أنصار بوتفليقة للاحتفال باستعمال الأسلحة النارية. فيما غابت مظاهر الفرح عن ولاية باتنة، في الوقت
الذي حقق فيه عبد العزيز بلعيد المفاجأة بحصوله على نسب وصلت 7 في المائة فيما اقتسم الباقي نسبة 2 إلى 3 في المائة مجتمعين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات