يعاني الصحفيون من مختلف وسائل الإعلام من عدم فعالية خلية الإعلام بوزارة الشؤون الدينية والأوقاف، وعدم التجاوب معهم، رغم تكليف مسؤول أنيطت إليه مهمة تسيير هذا القطاع الهام، فالمعنيون في الخلية لا يكلفون أنفسهم حتى عناء الرد على المكالمات والاتصالات الهاتفية التي يراد من ورائها الحصول على معلومة أو توضيح. فإن كان الأمر كذلك، ما هي مهمة خلية الإعلام والاتصال إذا لم تقم حتى بضمان الحد الأدنى من الخدمة؟ وهل من رد فعل من القائمين على وزارة الشؤون الدينية والأوقاف التي يعد الاتصال والتوعية والتحسيس من مهامها؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات