خلّفت صورة الرئيس المرشح، عبد العزيز بوتفليقة، وهو يدلي بصوته على كرسي متحرك، وراءها تعليقات كثيرة من قبل رجال الصحافة الأجنبية التي حضرت لتغطية الرئاسيات الجزائرية. وبينما رأى البعض في الصورة، شجاعة من الرئيس في مواصلة مشوار الرئاسة لعهدة أخرى، استغرب البعض الآخر تناقض تلك الصورة مع حقيقة مجتمع غالبيته الكبرى من الشباب.. شباب جس نبضه عدد من الصحفيين الأجانب الذين حاولنا الاقتراب منهم، فخرجوا بانطباع أنه يميل للمقاطعة أكثر منه إلى المشاركة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات