+ -

لا يرضى المتشرحون الستة في الانتخابات الرئاسية إلاّ بالمرتبة الأولى، التي ستمنح لهم فرصة قيادة الجزائر إمّا للمرّة الأولى (المترشحون الخمسة) أو المرّة الرابعة (عبد العزيز بوتفليقة)، ويكون فيها الفيصل الوحيد ”الصندوق” الذي اختلفت فيه المواقف بسؤال ظل يطرح منذ اقتراب موعد الاستحقاق الرئاسي: هل ستحترم فيه أصوات الناخبين أو يستبدل بخيار التزوير؟

 يحمل كل مترشح في نفسه تفاؤلا كبيرا بأن يصبح غدا رئيسا للجزائر، لكنّه تفاؤل يربطونه باحترام أصوات الناخبين وتفادي التزوير، لتمنح للجزائر فرصة جديدة لإرساء ديمقراطية حقيقية، تعدّدت شعاراتها ومبادئها بين المترشحين الذين يرون فيها ”المخرج” للخروج من الأزمة. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات