انتقدت مجموعة شخصيات منضوية في فضاء ”مبادرة من أجل إعادة البناء الديمقراطي”، مشهدا انتخابيا موسوما بالعنف، ”بمختلف أشكاله”.
واستعرض كل من: رئيس نقابة الجمارك سابقا، أحمد بدوي والنائب السابق عن الأرسيدي طارق ميرة والنائب الأسبق عن الأفافاس حميد أوزار، إضافة إلى رمضان مولى، مشهد انتخابي يتهدده السيناريو الإيفواري، بانحصار منافسة خطرة بين بوتفليقة وبن فليس، ولفت بيان للمجموعة إلى مقتل الشاب أكرم حدوش بتيبازة، خلال تجمع لممثل الرئيس المترشح عبد العزيز بوتفليقة الأسبوع الماضي، وقال البيان ”إن الحملة الانتخابية جرت في ظروف ضغط رهيب، في ظل عزوف الناخبين عن التجمعات لإحساسهم أن نتائج الانتخابات محسومة سلفا”، ويعتقد موقعو البيان أن ”الجزائريين لا يحبذون التواطؤ ضمن مشهد انتخابي يمس بكرامته ومواطنته”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات