ولعل ما يبدو غريبا فعلا عن متن الممارسة العقلانية هو أن خطاب هؤلاء المثقفين يمنع في نهاية الأمر على مشروعه الفكري والحضاري الذي يدعو إليه بعنف مغلف داخل الأطروحة التنويرية، ويحرص بشدّة على تمرير محتواه في ممارساته الثقافية اليومية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات