أضحى المواطنون ينفرون من تجمّعات وكلاء المترشح عبد العزيز بوتفليقة بعد أحداث بجاية، خوفا من انزلاقات مشابهة وحدوث صدامات تعرّضهم إلى الاعتداءات أو الإصابات، ومما ساهم في نشر الرعب لدى المواطنين في الولايات التي ما يزال يزورها “الوكلاء السبعة” أنها تحاط بإجراءات أمنية مشدّدة، عكس تجمعات بقية المترشحين التي تمر بسلام.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات