“لابريسيون”، “اللڤية”، “رانا انطبعوا”، “راني كاره حياتي”، “عايشين” كلمات تلوكها ألسن الجزائريين يوميا وهي الأجوبة الجاهزة دوما ما إن تسألهم عن حالهم، لتترجم حالة “الإحباط” التي يعانون منها بسبب ضغوط وممارسات يعيشونها يوميا، فتؤثر على عملهم، راحتهم ورفاهيتهم، وتسرق منهم أجمل سنوات حياتهم. فما الذي يقف وراء حرق أعصاب الجزائريين؟ أو بالأحرى أين يقضي الجزائريون حياتهم أو جلها؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات