+ -

كشف حميد ناصر خوجة أن اهتمام الباحثين بعالم جان سيناك الأدبي ومساره النضالي تزايد خلال السنوات الأخيرة في فرنسا، بينما لم تتناوله الجزائر التي ناضل من أجلها سوى ببعض المقالات التي تعد على أصابع اليد، حيث لم يهتم سوى بعض الناشرين بما تركه سيناك، على غرار منشورات ”عدن” التي خصصت كتابا ضخما صدر السنة الماضية، بعنوان ”تومبو من أجل سيناك”، وهو مؤلف جماعي.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: