أولى الإسلام الإحسان عناية بالغة وجعله أسمى هدف تصبو إليه نفوس العابدين، وهو طريق الوُصول لمحبّة الله تعالى ومعيّته ورحمته، بل ورؤيته يوم لا ينفع مال ولا بنون إلّا مَن أتَى الله بقلب سليم، في جنّة الخلد، في مقعد صدق عند مليك مقتدر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات