+ -

 نلاحظ أن الشارع الجزائري بدأ يتحرك أثناء هذه الفترة الحساسة والحرجة، ونحن على أبواب الاستحقاقات الرئاسية، خاصة أن الأشخاص الذين يتظاهرون والذين يرفضون العهدة الرابعة هم من الطبقة المثقفة ويمثلون “الأقلية الساحقة”.

ونجد من بين هؤلاء المثقفين بعض المبدعين الذين يناطحون السياسيين ويصارعون النص السياسي، خاصة ونحن نعلم أن النص الإبداعي المعاكس للنص السياسي هو مشروع غير مكتمل، أو بالأحرى لا يكتمل على الإطلاق نظرا لأنه يمثل الفعالية اللغوية المشحونة بالحياة وزخمها والخلق وسيولته.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: