تعترف مصالح الأمن بكبريات المدن، بتنامي حالات سرقة السيارات، ووقوفها في كثير من الحالات عاجزة عن استرجاعها بسبب سرعة تفكيكها وإعادة بيع قطعها في السوق السوداء من طرف عصابات “الفيراي والتقطيع”.
حسب محاضر الشرطة والدرك، فإن اغلب حالات سرقة السيارات، وبخاصة الجديدة منها، تتم بواسطة عنصر الثقة الذي يتقوى بفعل تكرار المعاملات والخدمات بين الضحية والجاني الذي لا يخرج عن دائرة العاملين الحاليين والسابقين بهذه الأماكن أو من معارفهم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات