جمع سيد احمد غزالي رئيس الحكومة سابقا مع وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية جون كيري سهرة الأربعاء الماضي، حديثٌ عن ما يسمى ”الإصلاحات السياسية” والصراع المفترض بين جماعة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وجهاز المخابرات حول العهدة الرابعة.
قالت مصادر عليمة لـ”الخبر” إن لقاء الرجلين جرى بفندق الأوراسي على مأدبة عشاء، وأن قضايا كثيرة تطرقا إليها من بينها ما تعلق بالأوساط النفطية بحكم أن غزالي يعرف القطاع جيدا، بما أنه ترأس شركة سوناطراك في ثمانينيات القرن الماضي. وتناول اللقاء حسب نفس المصادر قضايا أخرى مثل الأمن بمنطقة الساحل وتوزيع الأدوار في السلطة بالجزائر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات