يبقى مُشكل تعميم التكنولوجيا في المدارس من المشاكل التي ”عرفت وُعودا ولم تعرف حُلولا جذرية” رغم انطلاق عدة برامج ومعارض وأيام تحسيسية، غير أن الفاعلين في القطاع أكدوا أن الواقع يُظهر نقصا رهيبا في التجهيزات التكنولوجية داخل المؤسسات التربوية وخاصة الابتدائيات، بل واتجاها نحو ”إهدار المال العام” عبر فتح قاعات يكون مصيرها ”الإهمال”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات