+ -

لم يمض سوى أسبوع واحد على بداية الحملة الانتخابية، حتى بدأت حرب الأعصاب والبيانات تشتعل بين مديرية الحملة الانتخابية للرئيس المترشح مع مديرية حملة بن فليس، من خلال تبادل الاتهامات حول اعتداءات وتجاوزات، قالت مديرية بوتفليقة إن أنصار بن فليس وراءها، بينما نفت هذه الأخيرة مؤكدة بأنها من “دعاة النقاش والجدال في جو من الهدوء وبعيدا عن العنف والتخويفات”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: