لكل دولة من بقاع المعمورة معالم سياحية تعد مراكز جذب للزوار، سواء أكانت تاريخية لم تفقد بريقها على مر العقود، أو حديثة كما هو الحال في الدول التي ليس لها مثل هذه المعالم، فخلقت لها نماذج عصرية يحج لها الزوار من أصقاع الأرض من أجل الوقوف على عتباتها وترسيخ لحظات مرورهم في المكان. وبين التاريخ والعصرنة، كيف هو حال معالمنا؟ أين يمكن للجزائري قبل الأجنبي أن يلتقط صورة للذكرى؟ سؤال حملناه معنا في جولة في عاصمتنا التي ليس خفيا أنها لا تجذب أحدا حتى سكانها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات