يزداد عدد ضحايا حوادث الطرق يوما بعد يوم، وما ينجم عنها من أضرار وإعاقات ووفيات.
لم ننجح في التحكم في هذه الآفة المدمرة، رغم كل التدابير والقوانين والإجراءات غير المنتهية التي اتخذت في شأنها من أجل التقليل منها ووقف تزايدها وتفادي فاجعتها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات