رفض طبيب عام ورئيس مصلحة بعيادة عمومية في ولاية تلمسان الكشف عن مريض كان مستلقيا على فراش المرض، بعدما طلب منه المريض ذلك، بحجة أنه قضى ليلة كاملة في المناوبة وأنّه متعب. وغادر الطبيب العيادة دون الكشف عن المريض، فعلق حاضرون كانوا بالمكان ”يبدو أن قطاع الصحة الذي فشلت الحكومات والوزارات المتعاقبة في إصلاح شأنه ليس بحاجة إلى تغيير وزير بوزير، لكنه بحاجة ماسة إلى إصلاح للذهنيات لتكون تسمية الوزارة في التعديل المقبل وزارة الصحة وإصلاح الذهنيات بدل وإصلاح المستشفيات”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات