+ -

سجلت عدة مستشفيات في الفترة الأخيرة حالات اعتداء على الأطباء من قبل أقارب ومرافقي المرضى، وتحولت مصالح الاستعجالات الطبية إلى ساحات عراك استعملت فيها الأسلحة البيضاء وحتى “فيميجان” بسبب سوء التكفل بالمريض، وإن كان العنف غير مقبول إطلاقا مهما كانت مبرراته، إلا أن البحث في مسبباته واجب.

وفي هذا السياق، قال مصدر طبي رفض الكشف عن هويته “أحيانا نضع أنفسنا مكان مرافقي المرضى، ونتأكد أنه ربما سيكون لنا نفس التصرف، فما سيكون تصرفي لو أتيت بابني الرضيع وهو يعاني من صعوبة في التنفس فيقال لي إن الأكسيجين غير متوفر؟ بالتأكيد سأقيم الدنيا ولن أقعدها”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: