رافع علي فوزي رباعين المرشح لرئاسيات 17 أفريل لأجل رحيل النظام برمته وليس بوتفليقة فقط، رافضا القول إن هناك خلافا بين الرئيس والمؤسسة الأمنية، مشيرا إلى أن ”هؤلاء لهم نفس المصالح”. وتمسك رباعين بترشحه لثالث مرة في الاستحقاق الرئاسي رغم اقتناعه التام بوجود التزوير الذي بدأ بملف ترشح بوتفليقة وهو غير قادر على ممارسة مهامه، مبرزا في هذا الصدد بأنه كان أول من طالب بـ ”رئاسيات مسبقة” عقب أحداث جانفي 2011. وسجل رباعين وجود ”تلوث مالي” مرافق للحملة الانتخابية فيما أسماها بـ ”القطبية الثنائية”. وساند رباعين قرارات تنسيقية أحزاب المعارضة وكذا حركة ”بركات” التي قال إنها تندرج في إطار النضال لرحيل هذا النظام.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات