نظم أمس العشرات من سكان منطقة أريس واشمول بباتنة وقفة احتجاجية بدشرة أولاد موسى التاريخية، التي شهدت انطلاق الأفواج الأولى للمجاهدين ليلة أول نوفمبر 54 بقيادة الشهيد مصطفى بن بولعيد، تنديدا بـ«مزحة” سلال، مدير الحملة الانتخابية للمرشح بوتفليقة. وعبر المشاركون في هذا التجمع الرمزي الذي شاركت فيه مختلف فئات المجتمع، عن رفضهم لأي مساس بكرامة وعزة وشموخ سكان الأوراس، إذ لا يكفي في نظرهم الاعتذار من قبل سلال، مؤكدين مشاركتهم في المسيرة المقرر تنظيمها اليوم بمدينة باتنة بمشاركة وفود من مختلف ولايات المنطقة الشرقية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات