نظم العشرات من الشباب، صباح أمس، مسيرة احتجاجية انطلقت من أمام مقر بلدية الجلفة إلى مقر المجلس الشعبي الولائي، منددين بسياسة تسيير رئيس بلدية الجلفة ورئيس المجلس الشعبي الولائي لقضايا المواطنين، واتهامهما بمنح سكنات اجتماعية لأقاربهم وذويهم والمحسوبين عليهم. وأكد المحتجون في تصريحهم لـ«الخبر” أن ما قام به “المير” ورئيس المجلس الشعبي الولائي يعتبر تكريسا للمحسوبية وطعنا واضحا لتوصيات السلطات المركزية بضرورة فرض تكافؤ الفرص والتعامل مع طلبات السكن وفق الاحتياج.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات