بعد أشهر قليلة من الآن ستتم الجزائر 52 سنة من عمرها كبلد مستقل. عندما نتصفح الألفي سنة الماضية التي تشكل تاريخنا المعروف فإننا نستنتج أننا أمضينا نصفها تحت الهيمنة الأجنبية، والنصف الأخر منقسمين على عدة أشكال: ممالك دينية، مقاطعات عثمانية أو قبائل مشتتة ومتروكة لأمرها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات