تعرض المقر الوطني للحزب الوطني الجزائري بوهران أول أمس للسطو من طرف عصابة، مستغلة غياب المناضلين عن المقر بسبب مشاركتهم في التجمع الشعبي المنظم من طرف 23 حزبا سياسيا مساندا للمرشح الحر علي بن فليس بإقامة المجاهد بن عربة بوهران.
أكد حميدي يوسف رئيس الحزب الوطني الجزائري في اتصال هاتفي مع ”الخبر” أن ”تزامن عملية السطو مع توقيت التجمع الشعبي لـ23 حزبا مساندا للمرشح الحر علي بن فليس بوهران يطرح عدة تساؤلات، لكننا لا نريد أن نستبق الأمور، ولا أستبعد حتى وجود تحريض غير مباشر لمقترفي السرقة”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات