انتقلت وزيرة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال، فاطمة الزهراء دردوري، إلى المجمع السكني لوكالة “عدل” بالعاشور، بالعاصمة، لتدشين الوكالة التجارية التي تم افتتاحها مؤخرا، إذ كلفت الوزيرة نفسها عناء التنقل من مقر وزارتها إلى غاية مقر الوكالة الذي لا تتعدى مساحته بضع أمتار مربعة وكان بالإمكان أن تناط المهمة إلى أي مسؤول مركزي، لافتتاح ما اعتبر أنه مجرد كشك لا يرقى إلى تنقّل مسؤول بحجم وزير القطاع، فأين نحن من وزراء الرئيس الراحل بومدين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات