+ -

هل سيمكّن تعيين أحمد أويحيى وعبد العزيز بلخادم، في مناصب مسؤولة برئاسة الجمهورية، من “إعادة الروح” إلى هذه المؤسسة الدستورية التي لم يعد لها أي دور يذكر منذ أفريل الماضي، تاركة المجال للوزارة الأولى، وهل لتواجد أويحيى في منصب مدير الديوان هدف لتصحيح صورة هذه المؤسسة التي بات خصوم الرئيس يصفونها بإحدى الملحقات التي يشرف عليها شقيقه الأصغر السعيد.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: