أوضح ممثل مكتب اليونسيف بالجزائر السيد توماس دافان، أنهم بادروا بالتنسيق مع المديرية العامة للأمن الوطني، إلى بعث حملة كشف عن مختلف حالات العنف في أوساط الأطفال، سواء في الوسط الأسري أو المدرسي أو الشوارع. مضيفا في تدخله بمنتدى الأمن الوطني، أن الهدف من وراء هذه المبادرة العالمية هو الكشف عن كل عنف ممارس ومحاولة مساعدة الأطفال الضحايا، بمساعدة كل من له علاقة بهذا الطفل سواء الجار أو أحد أفراد العائلة أو المعلم أو غيره، مضيفا أن نتائج هذه الحملة سيعلن عنها بعد سنة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات