تحتفل المرأة الجزائرية بيومها العالمي، ككل سنة، بالإطناب في تعداد الحقوق التي افتكتها والمكانة التي تحتلها في المجتمع والإنجازات التي حققتها. لكن في “كواليس” هذه الاحتفالات، اختارت بعضهن أو “اضطررن” للعيش في “الظل”، متخليات عن أبسط حقوقهن ضمن أشكال جديدةمن مؤسسة الزواج، منها “العرفي” و”المسيار”، المقبولة شرعا والمرفوضة قانونا.. ووسط كل هذه المتاهات تبقى المرأة الخاسر الأكبر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات